كما هو الحال في المدينة المستقبلية أ في الرواية، تبدو البرجين التوأمين في الليل مشهداً مبهرًا، إذ يشعان بنور خارق للطبيعة، يحمل طابعًا سايكيديليًا وخياليًا يأسر كل من يراه.








كما هو الحال في المدينة المستقبلية أ في الرواية، تبدو البرجين التوأمين في الليل مشهداً مبهرًا، إذ يشعان بنور خارق للطبيعة، يحمل طابعًا سايكيديليًا وخياليًا يأسر كل من يراه.