في صباح يوم الاثنين الهادئ، وبينما كنت أتجول عبر زوايا كيوتو المتعرجة، استقبلت المدينة حالة من السكون التأملية تقريبًا. انحدرت أشعة الشمس الذهبية على الجدران المتآكلة، مغطية العاصمة القديمة بنور حلوي وnostalgic. غابت الحشود السياحية العادية، بينما اصطفت بيوت الماشيتي القديمة ذات الطوابق المنخفضة بجانب جيوب النباتات الخضراء الكثيفة، وفوق الرؤوس، تراقصت أسلاك الكهرباء بخفة مثل علامات موسيقية في نسيم الصباح.

هذا هو المكان الذي تعيش فيه سحر كيوتو الحقيقي—not في المعالم البارزة، بل في لحظات الجمال الهادئ المختبئة بين الشوارع اليومية.







Comments are closed