كادت القطار الكبسولي أن يفوتنا بأعجوبة - هذه المرة بفارق دقيقتين فقط! ولكن لا تقلق، هناك دائمًا فرصة أخرى لاستخدام هذا الرحلة الرائعة. مياه بوسان اللامعة أخذت أنفاسي بعيدًا - كانت نظيفة للغاية ومغرية! أعطاني عربة التلفريك الزجاجية نبضة من الأدرينالين، تركتني سعيدًا ودوارًا بفضل المناظر البديعة.








Comments are closed