كنت سعيدًا جدًا لتجربة ما بدا وكأنه شريك سفر مثالي لرحلتي إلى جبل كيليمانجارو، فقط لاكتشاف أنه كان في الواقع مجموعة احتيال. بعد التفكير بعناية، اتخذت قرارًا صعبًا بإلغاء خططي.

وعدت الشركة بالحصول على استرداد كامل خلال سبعة أيام عمل، لكن الموعد النهائي قد مضى ولم يتم دفع أي شيء حتى الآن. الآن، لا ترد خطوطهم الهاتفية ولا تُفتح الرسائل الإلكترونية المرسلة إليهم.

هل واجه أحدكم هذه المجموعة من قبل؟ سأقدّر حقًا أي معلومات أو نصائح من المسافرين الآخرين الذين قد يعترفون بهذه العملية الاحتيالية. دعونا نساعد في حماية الآخرين من الوقوع في نفس الفخ!




Comments are closed