رحلة سفاري في تنزانيا: يوم 1 - من ناطحات السحاب إلى السافانا

الدوحة → أروشا
الإقامة الفاخرة: فندق فور بوينتس باي شيراتون أروشا

[هل تعلم؟]
那个标志性的 "Heart of the Ocean" قلادة من *تيتانيك*؟ صُنعت من التانزانيت النادر - وهو معدن يُوجد فقط في تنزانيا! (انظر الصورة 2 للدليل)

سجل الرحلات الجوية:
- رحلة 5.5 ساعات من خطوط دوحة المتألقة إلى شروق الشمس الذهبي في تنزانيا في منتصف الليل
- هواء صباح بارد بدرجة حرارة 19 درجة مئوية - لا عجب أن الأفارقة يهربون من صيف شنغهاي!
- نصيحة مقاعد الطائرة: الجانب الأيمن = مشاهدة جبل ميرو (الصورة 3)، والجانب الأيسر = رؤية جبل كليمنجارو

تجاوز الحدود بسهولة:
- تأشيرة على الوصول بقيمة 50 دولارًا (بدون رسوم خفية)
- لا حاجة لفحوصات الحمى الصفراء (على عكس كينيا المجاورة)
- الحركة الذكية: حملت وثائق منظمة الصحة العالمية تحسبًا... على الرغم من أن موظفي الهجرة التنزانيين المشهورين بالتساهل لم يلتفتوا إلى جواز سفري تقريبًا!

الأمور المالية:
- تم تبديل النقود إلى شلنات تنزانية في المطار
- العملات النقدية الجميلة: تتميز الأوراق النقدية بوجود الحيوانات الخمس الكبيرة الأسطورية (تحقق من التصميمات الرائعة في الصورة 5)

فشل وجبة أولى؟ ليس اليوم!
بعد تسجيل الوصول في الفندق، اتخذ صديقي الذي يعشق الطعام قرار الرحلة: "الهوت بوت أو لا شيء!" (الصورة 6). لم نكن نعلم أن هذا سيكون آخر طعم للحضارة لمدة أيام!

الجنون في سوق الماساي:
ما بدأ كـ "تصفح فقط" تحول إلى:
- زوايا معقدة مليئة بالحرف اليدوية الملونة
- أربع شوارع مليئة بالكنوز المتشابهة تقريبًا
- معارك شرسة في التفاوض
- كل زائر يغادر و手里 يحمل هدايا (المقاومة مستحيلة!)

استراحة القهوة وواقع السوق:
- توجه إلى مسومبي كوفي الشهير (الصورة 13)
- طلبنا أميريكانو بينما كنا نشاهد السياح يحملون كيلوغرامات من البن
- الحقيقة الداخلية: تلك اللوحات "اليدوية"؟ مجرد نسخ مصنوعة على نطاق واسع مع إضافة خطوط جديدة في الموقع
سباق السوبرماركت:
تم شراء:
- الوجبات الخفيفة للعطلة في البرية القادمة
- الفاكهة (لأن الصحة؟)
- النبيذ (لأن العقلانية؟)
العد التنازلي للإرهاق:
بعد 15 ألف خطوة وإرهاق التفاوض، سقطنا في الساعة 6 مساءً - الإرهاق الناجم عن السفاري مختلف تمامًا!
إشارة ليوم الغد:
ينتظر بحيرة ناترون! استعدوا لأكبر عرض وردي في الطبيعة - آلاف البط الملوّنة ترسم المناظر الطبيعية
P.S. ذلك "الفنان" الذي كان يخطّط في السوق؟ ربما كان يرسم فوق طبعات مصانع... لكن، يا له من هدايا رائعة!
Comments are closed